الأخبار العالمية

تصاعد التوترات في جامعة كولومبيا: طلاب يسيطرون على مبنيين بعد احتجاجات

تجد المظاهرات والاعتصامات تواصلاً في عدد من الجامعات الأميركية، حيث تُطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. في سياق متصل، قامت جامعة كولومبيا بفرض عقوبات على الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، وقد سيطرت مجموعة من الطلاب على مباني الجامعة احتجاجاً على هذه القرارات الإدارية.

تبدأ الجامعة بتعليق دراسة عدد من الطلاب بعد انتهاء المهلة التي حُددت لهم لإخلاء موقع اعتصامهم في حرم الجامعة. الطلاب المعتصمون رفضوا تهديدات الإدارة وأكدوا مطالبهم بالمقاطعة الاقتصادية والأكاديمية لإسرائيل، مع التصميم على الدفاع عن خيامهم في الحديقة الرئيسية للحرم الجامعي.

فيما تواصلت الخلافات بين الإدارة والطلاب، أصدرت رئيسة الجامعة بيانًا أكدت فيه استمرارية الجامعة في استثماراتها في إسرائيل، مما أثار انتقادات الأساتذة والطلاب. تجاهلت الجامعة مطالب المحتجين بسحب الاستثمارات من إسرائيل والعفو عن الطلاب والأساتذة الذين تعرضوا للعقوبات.

من جهة أخرى، تعتبر جامعة كولومبيا نقطة انطلاق للمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين قبل انتشارها في جامعات أخرى في الولايات المتحدة.

في ولاية فرجينيا، قامت الشرطة بإلقاء القبض على عدد من الطلاب المعتصمين في جامعة فرجينيا كومنولث، وذلك بعد اشتباكات مع الشرطة التي حاولت فض الاعتصام الذي دعا له الطلاب للتنديد بالعنف في غزة وتواطؤ الولايات المتحدة فيه.

في لوس أنجلوس، شارك مناهضو الحرب في مسيرة تضامنية داخل جامعة كاليفورنيا مع الطلاب المعتصمين، مطالبين بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة وانتقدوا ما وصفوه بالإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.

في ولاية ماساتشوستس، أنذر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الطلاب المعتصمين بفض اعتصامهم خلال 24 ساعة بعد فشل المفاوضات مع الإدارة. تحاصر قوات الأمن ساحة الاحتجاج وتثير مخاوف من فض الاعتصام بالقوة.

فيما في ولاية تكساس، تم تفكيك مخيم للمحتجين واعتقال عدد منهم، وقد استخدمت الشرطة رذاذ الفلفل ضد المتظاهرين، وأكد حاكم تكساس غريغ أبوت أنه لن يسمح بإقامة أي مخيمات.

تجد المظاهرات والاعتصامات تواصلاً في عدد من الجامعات الأميركية، حيث تُطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. في سياق متصل، قامت جامعة كولومبيا بفرض عقوبات على الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، وقد سيطرت مجموعة من الطلاب على مباني الجامعة احتجاجاً على هذه القرارات الإدارية.

تبدأ الجامعة بتعليق دراسة عدد من الطلاب بعد انتهاء المهلة التي حُددت لهم لإخلاء موقع اعتصامهم في حرم الجامعة. الطلاب المعتصمون رفضوا تهديدات الإدارة وأكدوا مطالبهم بالمقاطعة الاقتصادية والأكاديمية لإسرائيل، مع التصميم على الدفاع عن خيامهم في الحديقة الرئيسية للحرم الجامعي.

فيما تواصلت الخلافات بين الإدارة والطلاب، أصدرت رئيسة الجامعة بيانًا أكدت فيه استمرارية الجامعة في استثماراتها في إسرائيل، مما أثار انتقادات الأساتذة والطلاب. تجاهلت الجامعة مطالب المحتجين بسحب الاستثمارات من إسرائيل والعفو عن الطلاب والأساتذة الذين تعرضوا للعقوبات.

من جهة أخرى، تعتبر جامعة كولومبيا نقطة انطلاق للمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين قبل انتشارها في جامعات أخرى في الولايات المتحدة.

في ولاية فرجينيا، قامت الشرطة بإلقاء القبض على عدد من الطلاب المعتصمين في جامعة فرجينيا كومنولث، وذلك بعد اشتباكات مع الشرطة التي حاولت فض الاعتصام الذي دعا له الطلاب للتنديد بالعنف في غزة وتواطؤ الولايات المتحدة فيه.

في لوس أنجلوس، شارك مناهضو الحرب في مسيرة تضامنية داخل جامعة كاليفورنيا مع الطلاب المعتصمين، مطالبين بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة وانتقدوا ما وصفوه بالإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.

في ولاية ماساتشوستس، أنذر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الطلاب المعتصمين بفض اعتصامهم خلال 24 ساعة بعد فشل المفاوضات مع الإدارة. تحاصر قوات الأمن ساحة الاحتجاج وتثير مخاوف من فض الاعتصام بالقوة.

فيما في ولاية تكساس، تم تفكيك مخيم للمحتجين واعتقال عدد منهم، وقد استخدمت الشرطة رذاذ الفلفل ضد المتظاهرين، وأكد حاكم تكساس غريغ أبوت أنه لن يسمح بإقامة أي مخيمات.

زر الذهاب إلى الأعلى