الأخبار الوطنية
وظائف عليا شاغرة منذ شهرين في موريتانيا وسط ترقب للتعيينات الجديدة

لا تزال عدة مناصب قيادية في موريتانيا شاغرة منذ قرابة شهرين، بعد التغييرات التي أقرها الرئيس محمد ولد الغزواني يوم 26 ديسمبر 2024، والتي شملت كبار المسؤولين العسكريين والأمنيين.
أبرز المناصب الشاغرة
- الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني
- أصبح المنصب شاغرًا بعد تعيين اللواء صيدو صمبا ديا مديرًا عامًا للأمن الخارجي والتوثيق (الاستخبارات الخارجية).
- القائد المساعد لأركان الدرك الوطني
- شغر المنصب بعد ترقية اللواء أحمد محمود ولد الطائع إلى منصب قائد أركان الدرك الوطني.
- المدير العام المساعد للأمن الوطني
- ظل هذا المنصب فارغًا منذ تقاعد المفوض محمد فال ولد الطالب.
- رئيس منطقة نواذيبو الحرة
- المنصب شاغر منذ تعيين با عبدولاي ممادو سفيرًا لموريتانيا في نيجيريا أواخر يناير 2025.
ترقب واسع للتعيينات الجديدة
يترقب المراقبون تعيينات مرتقبة في هذه المناصب الحساسة، والتي تلعب دورًا محوريًا في المنظومة الأمنية والتنموية للبلاد. وتأتي هذه التغييرات في إطار إعادة هيكلة بعض القطاعات لضمان الكفاءة والفعالية في الأداء الحكومي.
تبقى التساؤلات قائمة حول الأسماء التي ستشغل هذه المناصب، وسط تكهنات بترقية بعض المسؤولين أو الاستعانة بوجوه جديدة لتعزيز السياسات الحكومية خلال المرحلة المقبلة.